الاقتصاد الكلي / الوحدة الخامسة

                                                                      ((الاقتصاد الكلي))

((جامعة الشعب الامريكية ))

((مناقشة الوحدة الخامسة))

 


   

 . المقدمة:

تعريف مفهوم عجز الميزانية:

ابدأ بتعريف مبسط لعجز الميزانية، موضحًا أنه الفارق السلبي بين الإيرادات والنفقات، وأثره على الاقتصاد من حيث الحاجة إلى الاقتراض وزيادة الدين العام.

 

الشرح:

 . تحليل الحالة الاقتصادية في ألمانيا:

وضع ألمانيا:

تناول النقاط الأساسية حول عجز الميزانية في ألمانيا، مع التركيز على الاقتصاد الديمقراطي، ودور الرقابة البرلمانية.

تحدث عن أسباب تباطؤ الاقتصاد الألماني، مثل المشاكل في التجارة الدولية وتداعيات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

الحلول الألمانية:

أشر إلى استراتيجيات ألمانيا للخروج من التباطؤ مثل الإعفاءات الضريبية وزيادة الإنفاق على المشاريع الحيوية.

 . تحليل الحالة الاقتصادية في السعودية:

وضع السعودية:

تناول سياسة السعودية في التعامل مع العجز، حيث تتبنى سياسة توسعية في الدين العام والاقتراض، مشيرًا إلى طرح سندات أرامكو.

السياسات المتبعة:

تطرق إلى الإجراءات التقشفية وفرض الضرائب الجديدة، ورفع الأسعار، وأثر ذلك على تكاليف المعيشة في السعودية.

 . المقارنة بين الاقتصادين:

أوجه الاختلاف:

قارن بين الاقتصادين من حيث الناتج المحلي الإجمالي، وأهمية الديمقراطية في صنع القرار الاقتصادي.

أوضح كيف أن قوة الاقتصاد الألماني تتيح له خيارات تمويلية أكثر مرونة مقارنة بالسعودية.

النتائج الاجتماعية:

تطرق إلى تأثير السياسات الاقتصادية على المواطنين في كل دولة، وكيف تختلف أساليب الحكومتين في التعامل مع التحديات الاقتصادية.

 

 . الخاتمة:

تلخيص الاختلافات الجوهرية:

اختتم المقال بإبراز الفرق الأساسي بين النظامين الاقتصاديين من حيث القوة الاقتصادية، والممارسات الديمقراطية في صنع القرار، ومدى تأثيرها على معالجة عجز الميزانية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

                                  ((الاقتصاد الكلي))

                               ((جامعة الشعب الامريكية ))

                           ((الواجب الكتابي الوحدة الخامسة))

 

المقدمة:

يتحقق التوازن الاقتصادي عندما تتساوى قوى السوق من حيث الحقن والتسرب. التسرب يشمل الضرائب، الواردات، والادخار، بينما تشمل الحقن الإنفاق الحكومي، الاستثمار، والصادرات. إذا تساوت هذه العناصر، يكون الاقتصاد في حالة توازن؛ أما إذا كانت عناصر التسرب أكبر، فهذا يدل على وجود عجز، والعكس صحيح إذا كانت عناصر الحقن أكبر.

الشرح:

2. معادلة المضاعف العام:

المضاعف الاقتصادي لأي اقتصاد يمكن حسابه باستخدام المعادلة التالية:  

لحساب المضاعف، نستخدم المعادلة العامة التالية: المضاعف = 1 ÷ الميل الحدي للتسرب من الداخل.

3. حساب قيمة المضاعف:

 لحساب قيمة المضاعف العامة، نستخدم المعادلة التالية: المضاعف =

 1÷ (s1+t1+m1)

لحساب المضاعف Yنقوم بالتالي:

المضاعف للاقتصاد المعطى Y=1÷(0.1+0.25+0.05)=1÷0.4=2.5

4. حساب الدخل التوازني:

 لحساب الدخل التوازني للاقتصاد، نستخدم المعادلة التالية:

Y=1÷C0-1))×(G0+I0+C1T0 – C0)

للاقتصاد المكون من أربعة قطاعات، تكون المعادلة كالتالي:

Y=1÷(S1+m1+t1)×(M0-X0+G0+I0+C1T0 –C0)

علمًا بأن الميل الحدي للاستهلاكC1 هو واحد ناقص الميل الحدي للادخار:

C1=1- 0,10=0,9

نقوم بحسابY كالتالي:

Y=1÷(S1+m1+t1)×(M0-X0+G0+I0+C1T0 –C0)

بتطبيق القيم المعطاة:

Y= (120−90+100+20×0.9−200)×2.5

بعد حساب القيم، نحصل على:

630=(120−90+100+18−200)×2.5

حيث أن T0=20وT1=0,25ونعلم ان الضرائب تحسب بالعلاقة:

T=T0+t1×Y

T=20+0,25×Y

5. حساب مقدار الضريبة عند الدخل التوازني:

 لدينا المعادلة التالية:

T=20+0.25Y

عندما يكون الدخل التوازني 630، نحسب كالتالي:

T=20+0,25×360

T=20+157,5

T=177.5

إذًا، مقدار الضريبة الممكن جمعها هو 177.5

 

6. مقدار الاستيراد ووضع الميزان التجاري:

 نحسب مقدار الاستيراد عند التوازن ونحدد حالة الميزان التجاري لهذا البلد

لدينا دالة الواردات:

 M=m0+m1×Y

إذاً، لدينا الأرقام التالية:

 M=120+0,05×360

M=120+31.5

M=151,5

بمعنى آخر، مقدار الواردات هو 151.5 مليار.

7. تأثير الميزانية المتوازنة:

عند زيادة الإنفاق الحكومي بنفس مقدار الزيادة في الضرائب (70 مليار)، فإن الدخل الكلي سيتغير بنفس المقدار، ما يؤدي إلى توازن في الميزانية دون تغيير في العجز أو الفائض.

 

الخاتمة:

في الختام، يتضح أن التوازن الاقتصادي يعتمد على تساوي عناصر الحقن والتسرب في الاقتصاد. من خلال فهمنا للمضاعف الاقتصادي وتأثيره على الدخل التوازني، يمكننا تقدير تأثير السياسات المالية على الاقتصاد، مثل الميزانية المتوازنة التي تساعد في تحقيق الاستقرار المالي دون زيادة العجز أو الفائض. هذه الأدوات والتحليلات تساهم في توجيه السياسات الاقتصادية بشكل فعال لتحقيق النمو والاستقرار في أي اقتصاد.

 

 

 

                                  ((الاقتصاد الكلي))

                               ((جامعة الشعب الامريكية ))

                           ((مجلة التعلم الوحدة الخامسة))

المقدمة:

التوازن الاقتصادي يُعرف بأنه حالة استقرار في القوى الاقتصادية، حيث تبقى المؤشرات الاقتصادية ثابتة دون تغير يُذكر، وغالبًا ما يحدث هذا في ظل غياب التأثيرات الخارجية. يعتبر التوازن الاقتصادي مزيجًا من المتغيرات مثل السعر والكمية، التي توازن بين العرض والطلب في السوق.

 

الشرح:

نظريتا التوازن الاقتصادي

النظرية الكلاسيكية:

أسسها آدم سميث، وتؤكد على أن السوق قادر على تحقيق التوازن والتوظيف الكامل للموارد دون تدخل الحكومة. تعتمد النظرية على فكرة أن إنتاج السلع يولد دخلاً يعادل قيمة السلع المنتجة، وأن تعديل الأسعار يمكن أن يصحح أي اختلال في الطلب الكلي.

النظرية الكينزية:

أسسها جون مينارد كينز، وتخالف الرأي الكلاسيكي، حيث ترى أن النظام الرأسمالي قد يعاني من البطالة والتضخم دون أن يحقق التوظيف الكامل للموارد. تؤكد النظرية على ضرورة تدخل الحكومة لدعم الاقتصاد وتحقيق التوازن.

الميزانية والعجز في سوريا

فيما يتعلق بالاقتصاد السوري، شهدت ميزانية 2021 عجزًا بلغ 3484 مليار ليرة، مقارنة بـ 1455 مليار ليرة في 2020، بنسبة زيادة 71%. يُعزى هذا العجز إلى ارتفاع نفقات الأمن والدفاع، وتكاليف المشاريع الأساسية، والضرائب، والدعم الحكومي، وزيادة الرواتب.

الخاتمة:

العجز المالي لا يعكس بالضرورة ضعف الدولة، بل يعبر عن زيادة النفقات مقارنة بالإيرادات، وهو وضع تواجهه العديد من الدول حول العالم.

 

 

 

إرسال تعليق

أحدث أقدم