((الأخلاق والمسؤولية الاجتماعية))
((جامعة الشعب الامريكية))
((مناقشة الوحدة الثالثة))
المقدمة:
تناول الفيلسوف نيتشه فكرة "العود
الأبدي"، وهي نظرية تفترض أن كل شيء يتكرر بشكل لا نهائي. يمكن ربط هذه
الفكرة بتجارب الأفراد، كما في حالة تانكسلي وسوزا، لفهم اختياراتهم وتأثيراتها
على حياتهم.
الشرح:
تصريح تانكسلي:
يعكس رضاها عن حياتها واختيارها عدم تغيير شيء،
مما يدل على قبول الذات والنمو.
نظرية العود الأبدي لنيتشه:
تفترض تكرار الأحداث بلا نهاية، مما يدعو
الأفراد للعيش بطريقة تجعلهم مستعدين لتكرار حياتهم مرارًا.
حياة تانكسلي ونظرية العود الأبدي:
حياتها المهنية المتكررة والمبنية على التحديات
تعكس فكرة التكرار الأبدي وتجدد القرارات.
الصدام الثقافي ونظرية نيتشه:
الصدام بين القيم المختلفة يدفع الأفراد للتشكيك
في الأخلاقيات التقليدية والبحث عن أطر بديلة كالعود الأبدي.
شغف تانكسلي بالعمل:
إلهامها اليومي يعكس الاستمرارية، حيث يمكن ربط
التأثير المستمر بنظرية العود الأبدي.
اختيار شخصية متوافقة:
حياة سوزا تتناسب أكثر مع العود الأبدي بسبب
التكرار المستمر للأحداث في حياته.
الخاتمة:
سواء في حياة تانكسلي أو سوزا، تظهر فكرة العود
الأبدي في تكرار التجارب واتخاذ القرارات، مما يعكس تأثير نيتشه على كيفية رؤية
الأفراد لحياتهم ومهنهم.
((الأخلاق والمسؤولية الاجتماعية))
((جامعة الشعب الامريكية))
((الواجب الكتابي الوحدة الثالثة))
المقدمة:
النسبية الثقافية هي فكرة تقول بأن جميع
المعتقدات والعادات والأخلاق تتغير بناءً على الثقافة التي ينتمي إليها الفرد.
بمعنى آخر، ما يُعتبر صوابًا في مجتمع ما قد يُنظر إليه على أنه خطأ في مجتمع آخر،
ولا يوجد معيار ثابت للأخلاق ينطبق على جميع الثقافات.
الشرح:
النسبية الثقافية ترتبط بالنسبية الأخلاقية،
التي تفترض أن القيم الأخلاقية ليست مطلقة بل نسبية. وبذلك، لا يمكن الحكم على
صواب أو خطأ عادات ثقافة ما بناءً على معايير ثقافة أخرى.
في المكسيك، تتأثر قوانين المرور بشدة بممارسات
الرشوة. حيث يمكن أن تُحل معظم المخالفات المرورية بدفع رشاوى، مما يؤثر سلباً على
النظام القانوني. أما في السعودية، فالمخالفات المرورية تُعالج عبر تطبيقات
إلكترونية مثل "أبشر"، مما يعزز الشفافية ويقلل من الفساد والرشوة.
الخاتمة:
من الضروري الالتزام بالقوانين المحلية لتفادي
المخالفات. فكل نظام قانوني له خصوصياته، والالتزام بالقوانين يساهم في تفادي
المشاكل ويعزز النظام.
((الأخلاق والمسؤولية الاجتماعية))
((جامعة الشعب الامريكية))
((مجلة التعلم الوحدة الثالثة))
المقدمة:
إحدى القضايا الأخلاقية البارزة في البحث عن
وظيفة هي الافتقار إلى الشفافية في عملية التوظيف. هذا النقص يمكن أن يسبب إحباطًا
وارتباكًا وقد يؤدي إلى تمييز غير عادل بين المرشحين.
الشرح:
الإشكالية:
عندما لا يكون هناك وضوح بشأن متطلبات الوظيفة
ومعايير الاختيار، يشعر المرشحون بعدم المساواة في الفرص. في بعض الأحيان، تكون
الأوصاف الوظيفية غامضة، أو يكون لدى مسؤولي التوظيف معايير غير معلنة، أو لا
يُقدم رد فعل بناء بعد المقابلات. كما يمكن أن يساهم التحيز في اتخاذ القرارات في
تفاقم هذه المشكلة، مما يؤدي إلى تفضيل بعض المرشحين بناءً على علاقاتهم الشخصية
بدلاً من مؤهلاتهم الفعلية.
الحلول:
لحل هذه المشكلة، يجب على أصحاب العمل تعزيز
الشفافية عبر تقديم أوصاف وظيفية دقيقة ومفصلة، وإعلان معايير الاختيار بوضوح،
وتوفير ردود فعل بناءة للمرشحين بعد المقابلات. كما يجب عليهم تجنب التحيز من خلال
اعتماد معايير تقييم موحدة ولجان توظيف متنوعة لضمان العدالة.
الخاتمة:
الشفافية في عملية التوظيف ضرورية لضمان توفير
فرص متساوية لجميع المرشحين وتقليل مشاعر الإحباط والتمييز. باتباع مبادئ الشفافية
والعدالة، يمكن تحسين تجربة البحث عن وظيفة وتعزيز الثقة في عملية التوظيف.